![]() | |
مركز رفع الملفات ![]() | ||
|
![]() | ![]() |
|
![]() | ![]() |
خيمة العلوم والأفكار التطويرية للابل ذكرها في القرآن والسنة ومكانتها عند العرب وطرح الابحاث والمقترحات لتحسين سلالات الابل وتأصيلها ولمناقشة الافكار التطويرية لمناسبات ومهرجانات الابل |
آخر المواضيع |
![]() |
| أدوات الموضوع |
![]() | #1 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قمت في بحث في المواقع ووجدت الكثير عن الأبل وهي مرجعيات وليس خاصه لمنتديات تعريف الجمل (الأبل ) الجمل (camel) هو حيوان ضخم الجثة قوي البنية موطنه الصحراء، عرف بسفينة الصحراء لقدرته على قطع مسافات طويلة والحياة في ظل ظروف قاسية، يستطيع التغلب عليها بالقليل من الماء وسنامه الذي يخزن فيه الطعام في الرخاء ليستهلكه في ساعات الشدة. وجاء في القرآن الكريم في ذكر الجمل (أَ فَلاَ يَنْظُرُونَ إِلَى اْلإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ وَإِلى الَسَّمَاءِ كَيْفَ رُفِعَتْ وإِلَى اْلجِبَالِ كَيْفَ نُصِبَتْ وَإِلَى اْلأَرْضِ كَيْفَ سُطِحَتْ فَذَكِّرْ إِنَّمَا أَنْتَ مُذَكِّرٌ ) (سورة الغاشية) وفي الأمثال العربيه كانت العرب تعتبر الإبل من أهم ما يقتنيه الناس، ولذلك كانوا يهتمون بها وبتربيتها. وإذا أغار بعضهم على بعض استولى على إبل الآخرين وساقها أمامه بعيدًا عنهم. وكان أصحاب الإبل يسرعون للحاق بالمغير واسترداد الإبل منه. وقد جاءت بعض الأمثال العربية في هذا الشأن إذ قيل في أمثالهم: "أوْسَعْتهم سبًّا وأَوْدوا بالإبل". ويضرب هذا المثل عندما يخاف صاحب الإبل من المغيرين، فيسوقون إبله، ويقف هو على رابية ويوسعهم شتما وسبابا دون أن يعدو بفرسه خلفهم لقتالهم خوفا من العاقبة. ومن بين الأمثال العربية عن الإبل ما يردّدونه حين لا يعنيهم الأمر فيقولون: ¸هذا أمرٌ لا ناقة لي فيه ولا جمل، كما جاء في قول الطغرائي: فيمَ الإقامةُ بالزَوْراءِ لا سَكنِي فيها ولا ناقَتي فيها ولا جَمَلي وهذا يقصد به أن الأمر لا يعنيه. وانتشر مثل عربي على لسان العامة في كثير من الأقطار العربية عن اعوجاج عنق الجمل فيقولون ما معناه بأن الجمل لا يرى اعوجاج رقبته. وهو مثل شائع في شرقي البلاد العربية وغربيها، ويقصد به أن الإنسان لا يعرف عيوب نفسه. ومن الأمثال التي قيلت في الإبل ما جاء في قول الحجاج بن يوسف لأهل العراق "ولأضربنكم ضرب غرائب الإبل". وغرائب الإبل يقصد بها الإبل الغريبة التي تحاول الشرب من ماء أعدّه أحدهم لإبله خاصة، فيحاول صدّها وعند إصرارها يضربها ضربًا مبرِّحًا دون شفقة. وقد أصبح هذا القول مثلاً يتحدث به كل لسان لإظهار مدى العقوبة التي ستُوقَّع على من يتعدى على حقوق الآخرين. استعمل العرب في الماضي الإبل في سفرهم في الصحراء، ولا يزال الطوارق يسافرون على ظهور إبلهم. الجمل وسيلة نقل. اشْتهرت الجمال خاصة في البلاد العربية بنقلها الأحمال، وسيرها من بلد إلى بلد في قوافل يجتمع فيها عدد من الجمال. وكانت أهم هذه القوافل تلك التي تسير من جنوب الجزيرة العربية إلى مكة المكرمة ومن هناك إلى بلاد الشام، وهما الرحلتان اللتان عرفتا برحلتي الشتاء والصيف. وقد كانت الإبل تربط العالم بالتجارة، وتمد الناس بما يحتاجونه في كل أمة من الأمم بل كانت وسيلة حجاج بيت الله الحرام من كل حدب وصوب. ولعل الجمل سُمي بسفينة الصحراء بسبب ما كان ينقله من سلع تجارية عبر الجزيرة العربية وصحرائها. لجأ رواد القوافل إلى أن يكون من بينهم حداة الإبل، وهم أولئك الذين يغنون للإبل لحثها على السير دون شعور بالتعب والملل. وهذا الحداء جعل بعض كتاب الأدب وخاصة الشعر يرون أن أصل الشعر الحداء قالوا الشعر لأنهم (أي العرب) كانوا في حاجة إلى نظم كلام مقفَّى يُغَنَّى به فيُشجي النفس، ويأخذ بقلوب إبل القافلة، ويستحثها على المزيد من توسيع الخطو. فالإبل لذلك من بين المؤثرات التي جعلت العرب ينظمون الشعر ويتغنون به على حد قول بعض مؤرخي الأدب العربي. ومما جاء في الشعر العربي من قول حول الإبل، يلاحظ أنهم كانوا يفضلون السفر على ظهور النوق أكثر من ركوب الجمال. والنبي محمد صلى الله عليه وسلم دخل المدينة المنورة وهو على قلوص. وكان يقول: (دعوها فإنها مأمورة) حتى أناخت عند دار أبي أيوب الأنصاري. وكانت المهور في الجاهلية تدفع بالنياق. وللناقة فائدة كبيرة هي أنها تنجب إبلاً من ذكور وإناث فتزداد ثروة صاحبها. أما الجمال فأهميتها تنحصر في حمل الأثقال والبضائع من بلد إلى بلد. أما في الإسلام فقد وضع أساس الدية على الإبل أيضًا. مما يروى أيضا عن العلاقة بين العربي والناقة ما تناقلته الرواة من أنه كانت هناك قبيلة عربية تعرف باسم بني أنف الناقة. ولكن انقلب هذا الاسم وبالاً عليها، فأصبح الناس يسخرون منه ومن القبيلة. وحين زار القبيلة ذات مرة الشاعر العربي الهجَّاء الحطيئة، أكرموه غاية الإكرام، وأجزلوا له العطاء خوفًا من هجائه. وسُرّ الحطيئة بما لقي من كرم الضيافة، وكأنه عرف ما يجده مضيفوه من أذى لاسمهم الذي عرفوا به فنظم أبياتًا في مدحهم قال فيها وهو يخاطب ناقته: سيري أُمامَ فإن الأكثرين حصى والأكرمين إذا ما ينسبون أبا قوم هم الأنف والأذناب غيرهم ومن يسوِّي بأنف الناقة الذنبا ويضيف رواة العرب بأن بني أنف الناقة منذ ذلك التاريخ أصبحوا إذا سئلوا عن نسبهم يقولون بأنهم من بني أنف الناقة وهم شامخو الأنوف اسماء الأبل جيث: الجمال التي تحمل المقاتلين "جمال المغازي". راحلة: الجمال المخصصة لحمل الأثقال "جمال القوافل التجارية أو المحامل". هجين: الجمل المخصص للركوب " جمال الركوب" المراكيب. جالمة: السوداء. وضحاء: البيضاء شهلاء: البنية. صفراء: الخفيفة الوبر. خلفاء: الحلوب. حيران: الحديث الولادة. الفطيم: سنة بعد الولادة ومازال يرضع من أمة. أما أنواع الجمال فمتعددة .. لكن أشهرها: "الحزمية": تتميز بكثرة الحليب ووفرة اللحم والوبر، ولون وبرها أسود.. وهي لا تصلح للركوب أو الركض، وتعيش في شكل جماعي، وأرجلها كبيرة وتأكل بنهم. "العمانية": منها السمحاء أي شقراء اللون، والملحاء الرمادية اللون، والحمراء التي تجمع بين اللونين الأصفر والأحمر، والعمانية خفيفة اللحم قليلة اللبن، وتصلح للركوب والسباق. "الخوارة": هي أجد أنواع الهجن العمانية، ولكن تختلف في بعض الميزات والشكل، خاصة في صوت الرغاء والحنين، والرغاء هو صوت الجمل العادي, أما الحنين فهو صوت الناقة عندما تنادي ولدها ويسمى حنينا لأنها تحن له، وتتميز بكثرة لبنها عن لبن الهجن العمانية الأخرى، كما أن وبرها في الصيف يكون كثيفا، وفي الشتاء يكاد يكون معدوما، بينما الهجن العربية يظهر وبرها في شهر أغسطس عادة ويكون كثيفاً في الشتاء. "الهينية" : أصلها من السودان، وتقتنيها قبائل الرشايدة في شمال شرق السودان، لونها أبيض، تتميز بطول القامة، ورقبتها طويلة، قائمة الأذنين. غذاء الأبل تستطيع الجمال العيش لأيام وربما لأسابيع بقليل من الطعام والماء أو بلا شيء على الإطلاق. ويطعم سكان الصحاري جمالهم التمر والحشائش والحبوب مثل القمح و الذرة و الشعير. وفي حدائق الحيوان تعطى الجمال الكلأ والحبوب الجافة بمعدل 3,5 كجم من كل نوع في اليوم. وعندما يسافر الجمل عبر الصحاري، يصعب الحصول على الطعام، وعندها عليه أن يعيش على ورق الشجر الجاف والبذور وأي نبات صحراوي يجده أمامه. وباستطاعة الجمل أن يأكل الأغصان ذات الشوك دون أن تضرَّ بفمه، لأن بطانة فمه قوية إلى درجة أن الأشواك الحادة لا تستطيع اختراقها. وإذا أصبح الطعام نادرا فبإمكان الجمل حينئذ أن يأكل أي شيء مثل العظام و السمك واللحم والجلد، بل وحتى خيمة صاحبه. والجمل لا يمضغ طعامه جيدا قبل البلع إذ يمتاز بمعدة مقسمة ثلاثة أقسام يخزن في أحدها الأطعمة التي لم تمضغ جيدا، فإذا جاع اعاد هذا الطعام غير المهضوم للفم على هيئة كرات، ثم يبدأ في مضغها وبلعها، فتذهب إلى بقية أقسام المعدة حتى تهضم تماما ويتمكن الجسم من امتصاصها. وتمسى الحيوانات التي تتغذى بهذه الطريقة: مثل الغزلان والبقر والجمال بالحيوانات المجترة اوصافه يتراوح ارتفاع الجمل عند الكتف ما بين 1.8 مترا ومترين، ويتراوح وزنه بين 250 و680 كيلوغراما. يبلغ طول ذيله نحو 50 سم. الوبر وبسبب وبرها السميك ولونها تبدو الجمال أكبر حجما من حجمها الحقيقي. وبر الجمل العربي قصير، ويساعده هذا على وقاية جسمه من الحرارة العالية في الصحراء، أما وبر الجمل ذي السنامين فهو طويل، وقد يصل طوله إلى نحو 25سم وذلك عند رأسه وعنقه وسنامه ويبدو هذا لاوبر الطويل ملائما لحمايته من البرد القارس في صحاري منغوليا وتركستان. تفقد كل الجمال وبرها في فصل الربيع، فتبدو نحيلة غير أنها سرعان ما تكتسي وبرا سميكا جديدا في فصل الخريف بعد ذلك. لون وبر الجمل بني يتدرج من الأبيض إلى الأسود تقريبا. وفي صدور الجمال ومفاصل سيقانها بقع صلبة عارية من الوبر، وتبدو كأجزاء من الجسم سقط عنها الصوف إلاّ أنها في واقع الأمر، طبيعية، وليست من علامات التحاتّ، بل إنها توجد حتى في الجمال الحديثة الولادة. ولكن عندما يبلغ الجمل الشهر الخامس من عمره فإن هذه الأماكن تكتسي بجلد سميك قوي. رأسه للجمل عينان واسعتان على جانبي رأسه. ولكل عين رموش مقوسة تقي العينين من الرمال. أجفان البعير سميكة لتحمي عينيه من أشعة الشمس الحارقة في الصحراء، فعندما تعلو الشمس فإن الجفون الكثيفة الشعر تقي العيون من شمس الصحراء ولا تسمح بدخول ضوء زائد عن الحد. وهناك بعض الغدد التي تزود العيون بكميات كبيرة من الدموع لتبقي عليها رطبة في أجواء الحراء الجافة الحارة. بإمكان الجمل أيضا قفل فتحتي أنفه وزم شفتيه بإحكام ليحمي نفسه من العواصف الرملية. وقرب نهاية الراس من الخلف، نجد آذان الجمل القصيرة المستديرة يغطيها شعر يصل إلى داخلها ويساعد الجمل على وقاية أذنيه من رمال الصحراء وغبارها. وللجمل حاسة سمع قوية، ولكنه كثيرا ما يتجاهل الأوامر التي تلقى عليه. للجمل فم كبير به 34 سنا قوية حادة. وباستطاعته استعمال هذه الأسنان كسلاح. وبإمكان صاحب الجمل أن يغطي فم الحيوان بكمامة ليمنعه من العض. لكن الجمل الذي يستخدم في أعمال مختلفة لا يمكن أن يكمم أو يلبس مكبحا كالحصان لأن فمه يجب أن يظل دون أي نوع من القيود حتى يتمكن من الاجترار. ولأن فمه يجب ألا يقيد فإن الجمل يربط بحبل في أنفه لاقتياده بدلا من اللجام. أقدام الجمل للجمل أرجل طويلة قوية. وتساعد العضلات القوية في الجزء العلوي من أرجل الجمل على حمل الأثقال لمسافات طويلة. ويستطيع الجمل أن يحمل ما يصل إلى 450 كيلوغراما ولكن الحمل المعتاد يبلغ نحو 150 كيلوغراما فقط. وعندما تستخدم الجمال في بعض الأشغال فإنها تقطع عادة نحو 40 كيلومترا في اليوم بسرعة 5 كيلومتر في الساعة. والجمال عادة تسير، خاصة في الطقس الحار. ولكن إذا أجبرت على الإسراع فإنها إما أن تعدو أو تَخدُ. والوخد هو سرعة متوسطة ترتفع فيها الرجلان اللتان عل جانب واحد وتطآن الأرض في نفس الوقت. هذا العمل الذي تقوم به الأرجل يحدث تأرجحًا، وحركة تدفع بالراكب إلى الأمام وإلى الخلف. ويحدث لبعض راكبي الجمال دوار كدوار البحر. أما المواطن الجلدية القوية من الجسم التي على أرجل الجمل، فإنها بمثابة الوسادات التي تساعد الجمل عندما ينيخ. ويثني الجمل رجليه الأماميتين ثم ينزل على ركبتيه، ثم يثني رجليه الخلفيتين ويهبط إلى الأرض. وعند الوقوف يقيم رجليه الخلفيتين ثم ينتفض إلى أعلى برجليه الأماميتين. ويمكن للجمل أن يبرك وأن ينهض مرة أخرى وهو يحمل حملاً ثقيلاً على ظهره. وللجمل إصبعان في كل قدم. وهناك حافر يشبه ظفر إصبع القدم ينمو في كل إصبع. وتسير البقرالأبقار والجياد وغيرها من الحيوانات على حوافرها، ولكن الجمال تسير على أخفافها العريضة التي تصل بين إصبعيها الطويلتين. ويمتد خف ا لجمل عندما يطأ الأرض، وتتسع دائرته. وتساعد الأخفاف الجمل على تثبيت أقدامه في الرمال كما تفعل أحذية الجليد التي تساعد في تثبيت أقدام صاحبها. وعندما يسير الجمل أو يعدو لا تكاد أخفافه تحدث صوتا. تقبل أطيب تحية أخوكم المصدر: منتـديـات مــزايـن hgHfg |
![]() | ![]() |
![]() | #2 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() تحيااااتي __________________ ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #3 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() __________________ ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا *يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا * وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)) **************************************** ********************** ********* *** * |
![]() | ![]() |
![]() | #4 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() __________________ |
![]() | ![]() |
![]() | #5 |
عضو مجلس الادارة ![]() | ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #6 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() والله يعطيك العافيه |
![]() | ![]() |
![]() | #7 |
عضو مجلس الادارة ![]() | ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #8 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() وبيض الله وجهكم على المرور |
![]() | ![]() |
![]() | #9 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() __________________ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ كلمتان خفيفتان على اللسان - ثقيلتان في الميزان سبحان الله وبحمد - سبحان الله العظيم ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــ ____________________ . ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #10 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() واسعدني مرورك |
![]() | ![]() |
![]() | #11 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #12 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #13 |
عضو فعال ![]() | ![]() ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ |
![]() | ![]() |
![]() | #14 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #15 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() |
![]() | ![]() |
![]() |
|
أرجو أن يكون ردك على الموضوع بصيغة جميلة تعبر عن شخصيتك الغالية عندنا يا غير مسجل
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة
المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة بخصوص الأبل الباكستانية علي بن طعيسان الحربي الأسئلة والإستشارات 10 10 / 09 / 2011 53 : 04 PM مجد الأبل يعود مجدداً .. في جزيرة العرب ..!!! راكان الرميح خيمة العلوم والأفكار التطويرية للابل 20 11 / 08 / 2009 50 : 12 AM يافزعة اللبل وينكم تكفون حمد الصيعري الذهيب والمفقود من الإبل 23 10 / 11 / 2008 58 : 09 AM مزاين الأبل لقبائل الشمال الأسبوع المقبل ظافر القحطاني أرشيف مهرجانات الإبل 12 28 / 11 / 2006 31 : 11 PM