![]() | |
مركز رفع الملفات ![]() | ||
|
![]() | ![]() |
|
![]() | ![]() |
خيمة مزاين للمواضيع الاسلامية و العامة التي لاتختص بالابل |
آخر المواضيع |
![]() |
| أدوات الموضوع |
![]() | #1 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() ![]() ![]() ![]() -------------------------------------------------------------------------------- 14 فبراير عيد الحب "فالنتاين" الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين، أما بعد: لقد تفاءلت خيراً لما رأيت غيرة المسلمين وتوحد كلمتهم في قضية إهانة النبي صلى الله عليه وسلم، وتذكرت كلام شيخ الإسلام ابن تيميه – رحمه الله – عندما تحدث عن حصون الأعداء واستعصاء فتحها، فما أن يبدأوا بسب النبي صلى الله عليه وسلم ، وإذا بهذه الحصون المنيع تفتح في خلال يوم أو يومين. وهذا التحرك وهذه الغيرة دليل واضح أن محبة هذا الدين لا زالت في قلوب المسلمين، والحمد لله. إلا أن غدا سيتوضح مدى عمق محبة الله عز وجل، ورسوله صلى الله عليه وسلم، فمحبة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم لا تكون إلا بإتباع ما أمر به الله سبحانه وتعالى، ورسوله عليه الصلاة والسلام، واجتناب نهي الله ورسوله صلى الله عليه وسلم، قال تعالى: ((قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله ويغفر لكم ذنوبكم)) ولا يكون المسلم مطيعاً لله عز وجل، إلا بإطاعة الرسول عليه الصلاة والسلام، قال تعالى: ((من يُطعِ الرَّسولَ فقد أطاعَ الله)). وسبب كتابتي لهذا المقال هو أننا غدا سنصادف في تاريخ 14 فبراير بعيد أسمه (عيد الحب)، وهو عيد وثني، انتقل إلى النصارى، ولا يجوز للمسلم والمسلمة أن يحتفلوا به، والاحتفال به يعني رضا المسلم بمعتقدات النصارى. ولهذا فإن من يدعي محبة النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الوقت، ومع هذه الأحداث، ستتضح صدق هذه المحبة من خلال عدم احتفاله بهذا العيد وأي عيد أخر من أعياد الكفار. فهل ستمتنع أيها القارئ الكريم عن الاحتفال بهذا العيد ؟ غدا ستتوضح حقيقة هذه المحبة، وأسأل الله أن يقاطع المسلمون هذا العيد كما قاطعوا المنتجات الدنماركية. وبمناسبه ما يسمى بعيد الحب الكثير يستعد هذه الأيام لشراء الملابس الحمراء والهدايا الحمراء والورود الحمراء ليحتفل بعيد سموه عيد الحب وتقام الحفلات الحمراء بهذه المناسبه فهل سائلنا انفسنا من فرض علينا هذا العيد ومن اين جائنا ؟… هذا العيد كانت تقيمه روما الوثنيه قبل ميلاد المسيح عليه السلام وهو تكريم لشخص عاش حياته مغرم بالنساء يزنى بهن وقتل فى سبيل ذلك فجعلوه الها للحب وجعلوا يوم موته عيدا للحب .فهل انت ستعبد هذا الاله يوم الثلاثاء 14\2 وتعيش يومك احمر فى احمر….... اخى.. اختى اخاف عايكم ان تكونوا دميه فى ايدى اعدائنا يوجهونك كما يريدون ويامرونك فتلبى.. .انهم اعدائنا لن يرضوا عنا مهما قلدنا وحرصنا ان ننال اعجابهم والدليل مايفعلونه من استهزاء وجرئة على الرسول حبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم وما يمارسونه على اخوتنا واخواتنا فى فلسطين والعراق فلا تطيعهم وعلينا ان نتجه الى ربنا نطيعه ولنعتز بديننا ولنقتدى بحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم ولا نرضى عن اعيادنا البهيجه المباركة بديلا ولا نحتاج الا من يعلمنا الحب فديننا هو دين الحب الحقيقى ففى ديننا لايكتمل ايمان احدنا حتلى يحب لاخيه كما يحب لنفسه كما قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم "لا يؤمن احدكم حتى يحب لاخيه كما يحب لنفسه"فلنتمسك بتعاليم ديننا ولنستمع الى سيدنا عمر الفاروق وهو يقول لنا "نحن قوم اعزنا الله بالاسلام ومهما ابتغينا العزة فى غيره اذلنا الله"... قال سبحانه و تعالى لكل من اراد ان يضلنا عن الحق "كلا لاتطعه واسجد واقترب"صدق الله العظيم... ا تأملوا معنا هذا المشهد لفيف من البنات دخلن قاعات المحاضرات يوم 14 فبراير وقد ارتدت كل واحدة منهن ثوباً أحمر وألصقت على وجهها رسوماً لقلوب حمراء بعد أن وضعت مساحيق التجميل الحمراء على وجهها، وبدأن يتبادلن الهدايا ذات اللون الأحمر مع القبلات الحارة هذا ما حدث في أكثر من جامعة في بلد إسلامي بل وفي جامعة إسلامية احتفالاً بعيد الحب أو بالأحرى عيد القديس فالنتاين. المدارس الثانوية في ذلك اليوم فوجئت بكثير من الطالبات قد أحضرن وروداً حمراء من النوع الفاخر وصبغن وجوههن بمساحيق تجميل ذات اللون الأحمر وارتدين أقراطاً حمراء وأخذن يتبادلن الهدايا وعبارات الغرام الساخنة فيما بينهن احتفالاً بذلك العيد. فتوى اللجنة الدائمة في عيد الحب فتوى رقم ( 21203 ) وتاريخ 23/11/1420 هـ . الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده … وبعد : فقد اطلعت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء على ما ورد إلى سماحة المفتي العام من المستفتي / عبد الله آل ربيعة ، والمحال إلى اللجنة من الأمانة العامة لهيئة كبار العلماء برقم (5324 ) وتاريخ 3/11/1420 هـ . وقد سأل المستفتي سؤالاً هذا نصه : ( يحتفل بعض الناس في اليوم الرابع عشر من شهر فبراير 14/2 من كل سنة ميلادية بيوم الحب (( فالنتين داي )) . (( day valentine )) . ويتهادون الورود الحمراء ويلبسون اللون الأحمر ويهنئون بعضهم وتقوم بعض محلات الحلويات بصنع حلويات باللون الأحمر ويرسم عليها قلوب وتعمل بعض المحلات إعلانات على بضائعها التي تخص هذا اليوم فما هو رأيكم : أولاً : الاحتفال بهذا اليوم ؟ ثانياً : الشراء من المحلات في هذا اليوم ؟ ثالثاً : بيع أصحاب المحلات ( غير المحتفلة ) لمن يحتفل ببعض ما يهدى في هذا اليوم ؟ وجزاكم الله خيراً … ) . وبعد دراسة اللجنة للاستفتاء أجابت بأنه دلت الأدلة الصريحة من الكتاب والسنة – وعلى ذلك أجمع سلف الأمة – أن الأعياد في الإسلام اثنان فقط هما : عيد الفطر وعيد الأضحى وما عداهما من الأعياد سواء كانت متعلقة بشخصٍ أو جماعة أو حَدَثٍ أو أي معنى من المعاني فهي أعياد مبتدعة لا يجوز لأهل الإسلام فعلها ولا إقرارها ولا إظهار الفرح بها ولا الإعانة عليها بشيء لأن ذلك من تعدي حدود الله ومن يتعدى حدود الله فقد ظلم نفسه ، وإذا انضاف إلى العيد المخترع كونه من أعياد الكفار فهذا إثم إلى إثم لأن في ذلك تشبهاً بهم ونوع موالاة لهم وقد نهى الله سبحانه المؤمنين عن التشبه بهم وعن موالاتهم في كتابه العزيز وثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( من تشبه بقوم فهو منهم )) . وعيد الحب هو من جنس ما ذكر لأنه من الأعياد الوثنية النصرانية فلا يحل لمسلم يؤمن بالله واليوم الآخر أن يفعله أو أن يقره أو أن يهنئ بل الواجب تركه واجتنابه استجابة لله ورسوله وبعداً عن أسباب سخط الله وعقوبته ، كما يحرم على المسلم الإعانة على هذا العيد أو غيره من الأعياد المحرمة بأي شيء من أكلٍ أو شرب أو بيع أو شراء أو صناعة أو هدية أو مراسلة أو إعلان أو غير ذلك لأن ذلك كله من التعاون على الإثم والعدوان ومعصية الله والرسول والله جل وعلا يقول : (( وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان واتقوا الله إن الله شديد العقاب )) . ويجب على المسلم الاعتصام بالكتاب والسنة في جميع أحواله لاسيما في أوقات الفتن وكثرة الفساد ، وعليه أن يكون فطناً حذراً من الوقوع في ضلالات المغضوب عليهم والضالين والفاسقين الذين لا يرجون لله وقاراً ولا يرفعون بالإسلام رأساً ، وعلى المسلم أن يلجأ إلى الله تعالى بطلب هدايته والثبات عليها فإنه لا هادي إلا الله ولا مثبت إلا هو سبحانه وبالله التوفيق . وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم ،،،،،،،، اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن محمد آل الشيخ عضو صالح بن فوزان الفوزان عضو عبد الله بن عبد الرحمن الغديان عضو بكر بن عبد الله أبو زيد فتوى الشيخ محمد العثيمين رحمه الله في عيد الحب فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين حفظه الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد فقد انتشر في الآونة الأخيرة الاحتفال بعيد الحب ــ خاصة بين الطالبات ــ وهو عيد من أعياد النصارى ، ويكون الزي كاملاً باللون الأحمر الملبس والحذاء ويتبادلن الزهور الحمراء .. نأمل من فضيلتكم بيان حكم الاحتفال بمثل هذا العيد ، وما توجيهكم للمسلمين في مثل هذه الأمور والله يحفظكم ويرعاكم . بسم الله الرحمن الرحيم ج / وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته . الاحتفال بعيد الحب لا يجوز لوجوه : الأول : أنه عيد بدعي لا أساس له في الشريعة . الثاني : أنه يدعو إلى العشق والغرام الثالث: أنه يدعو إلي اشتغال القلب بمثل هذه الأمور التافهة المخالفة لهدي السلف الصالح رضي الله عنهم . فــلا يــحـل أن يحدث في هذا اليوم شيء من شعائر العيد سواء كان في المآكل أو المشارب أو الملابس أو التهادي أو غير ذلك وعلى المسلم أن يكون عزيز بدينه ولا يكون إمَّــعَــةً يتبع كل ناعق . أسأل الله تعالى أن يعيذ المسلمين من كل الفتن ما ظهر منها وما بطن وأن يتولانا بتوليه وتوفيقه . كتبه محمد الصالح العثيمين في 5/11/1420هـ فتوى الشيخ عبد الله بن جبرين في الاحتفال بعيد الحب سئل فضيلته: انتشر بين فتياننا وفتياتنا الاحتفال بما يسمى عيد الحب (يوم فالنتاين)وهو اسم قسيس يعظمه النصارى يحتفلون به كل عام في 14 فبراير، ويتبادلون فيه الهدايا والورود الحمراء، ويرتدون الملابس الحمراء، فما حكم الاحتفال به أو تبادل الهدايا في ذلك اليوم وإظهار ذلك العيد جزاكم الله خيرًا. فأجاب حفظه الله: أولاً: لا يجوز الاحتفال بمثل هذه الأعياد المبتدعة؛ لأنه بدعة محدثة لا أصل لها في الشرع فتدخل في حديث عائشة رضي الله عنها أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد) أي مردود على من أحدثه. ثانياً: أن فيها مشابهة للكفار وتقليدًا لهم في تعظيم ما يعظمونه واحترام أعيادهم ومناسباتهم وتشبهًا بهم فيما هو من ديانتهم وفي الحديث: (من تشبه بقوم فهو منهم). ثالثاً: ما يترتب على ذلك من المفاسد والمحاذير كاللهو واللعب والغناء والزمر والأشر والبطر والسفور والتبرج واختلاط الرجال بالنساء أو بروز النساء أمام غير المحارم ونحو ذلك من المحرمات، أو ما هو وسيلة إلى الفواحش ومقدماتها، ولا يبرر ذلك ما يعلل به من التسلية والترفيه وما يزعمونه من التحفظ فإن ذلك غير صحيح، فعلى من نصح نفسه أن يبتعد عن الآثام ووسائلها. وقال حفظه الله: وعلى هذا لا يجوز بيع هذه الهدايا والورود إذا عرف أن المشتري يحتفل بتلك الأعياد أو يهديها أو يعظم بها تلك الأيام حتى لا يكون البائع مشاركًا لمن يعمل بهذه البدعة والله أعلم. ارجوا النشر في المنتديات لتعم الفائده المصدر: منتـديـات مــزايـن ud] hgpf14_tfvhdv shil, fkav |
![]() | ![]() |
![]() | #2 |
عضو مميز ![]() ![]() | ![]() والله موظة هذة الايام عيد الحب وبعض الاباء يشاهد قلوب وورود حمراء مع ابناءة ويقول توهم صغار لا حول ولا قوة الا بالله من شب علي شي شاب علية موضوع قدير بالاهتمام |
![]() | ![]() |
![]() |
|
أرجو أن يكون ردك على الموضوع بصيغة جميلة تعبر عن شخصيتك الغالية عندنا يا غير مسجل
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة