![]() | |
مركز رفع الملفات ![]() | ||
|
![]() | ![]() |
|
![]() | ![]() |
خيمة مزاين للمواضيع الاسلامية و العامة التي لاتختص بالابل |
آخر المواضيع |
![]() |
| أدوات الموضوع |
![]() | #1 |
ضيف | ![]() الشاعرة الدقيس وقصيدتها عاشت الدقيس في القرن الثامن عشر الميلادي وكانت تقطن مع والديها في منطقة الحنو بالحجاز ومنطقة الحنو سلسلة من الجبال تقع للجنوب الغربي من صفينه وحاذه والسوارقيه ويكثرفي هذه السلسلة الجبلية صيد الوعل والوبروتوجد فهيا منابع مياه طبيعية0000 وتحدرت الدقيس من هذه المنطقة الي المنطقة الواقعة شرقي الجوف (سكاكا)أما بالنسبة لمناسبة قصيدتها الاتية فنوجزها.... كان محمدبن وذيح الطرفاء يستقر في منطقة الطير الذي في شعيب (وادي) الخر وشعيب الخر هذا يقع في الجنوب الغربي من العو يقيله وله امتدادا غربا وشرقا حيث يبدأ من الدارات بالدهناء وينتهي في شط العرب عن طريق كربلاء000 والطيري كانت توجد فيه 00نقور (حاوي)ماء وفي فصل الشتاء رحل محمد من الطيري غرب شعيب الخر باتجاه الغرب ونزل عند رجم النعام واشتقي بمطاردة فحل النعام (الظليم) واستغرقت تلك المطاردة نصف ذلك اليوم وكانت الشفقة على الظليم عامل رئسي لعدم مراعاة الوقت والمسافة بالنسبة لمحمد حيث أتسعت رقعت الارض الواقعة بينه وبين أهله وعندما أشرفت الشمس للمغيب تمكن من أصطياد ذلك الظليم في روضه(مستقرماء) أسمها زهوة وبقي في مكانه لاسترداد أنفا سه وعندما حضر نفسه للعودة رأي نارا ثقبت بسفوح مرتفعات شعيب الخر المقابلة بالنسبة المحمد وأثر المبيت عند من شاهد نارهم فكانت تلك الدقيس مع والديها وكان ذلك [/] أول لقاء بينهما وأدى ذلك اللقاء القصير الى الغرام المؤثر حيث أباحة به الدقيس من جانبها [poet font="Simplified Arabic,5,red,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="backgrounds/17.gif" border="none,4,gray" type=2 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""] أمس الضحى عديت في راس مزبور=أشرف على راعي العلـوم الدقاقـة ياونتي يامـا بكبـدي مـن الجـور=ونـت ضعيفـا ضاهدينـه رفاقـه أناشفاتـي واحدامـن هـل الهـور=هوعشقتـي مـن ناقليـن التفـاقـة عوق الظليم اللي تحدرمـع الخـور=دم القرى يدرج على عظـم ساقـه هوصارلي عوقا وأنا صرت ثابور=والكل منـا صـار شوفـه شفاقـه وده سمرقلبي وراء مشـة الـزور=سمرالحديداللـي جــوادا حـلاقـه لعب بقلبي لعبـة الغـوش بالبـور=واومابي أومـاي العصاءبالعلاقـه أودعتني لااحبى ولاادبي ولااثـور=كنـي خلوجـا عاقلينـه وسـاقـه حبه بقلبي باخر الجـوف مسمـور=سمـر الحديـد ومبهماتـا حلاقـه ياذيـب تيسابـاول الصيدمذعـور=حلـو المحابـي فـي فتاتيرساقـه [/poet] المصدر: منتـديـات مــزايـن hgahuvm hg]rds ,rwd]jih |
![]() |
![]() | #2 | |
شاعرة وكاتبة ![]() ![]() | ![]()
| |
![]() | ![]() |
![]() | #3 |
عضو مميز ![]() ![]() | ![]() أرحب ياعبيد لاهنت بيض الله وجهك أما القصه الحقيقيه والقصيده كما روأها أكثر أهل التراث ومنها كتاب شاعرات من الباديه للمؤلف عبدالله بن رداس ... فهيا على النحو التالي ... والله أعلم . الدقيس الصلبية شاعرة نبطية من قبيلة (( الصلبة )) وبهذا الاسم عرفها الناس لها قصيدة راحت مثلاً بين الناس والقصيدة خلدت والشاعرة لا يعرف عنها الكثير . أما حكاية هذه القصيدة فهي بالغة التأثير فقد تعلقت الدقيس بأحد أمراء البادية البارزين قيل أنه من آل سويط شيوخ الظفير أحبت الأمير وأحبها وتعلق كل منها بالآخر إلاّ أن العادات والتقاليد تقف بينهما فهي لا تناسبه وهو لا يناسبها وعرف القصة أخ لذلك الشاب كان أميراً للقبيلة ويدعى مانع بن سويط فأراد أن يضع حداً لهذه الحكاية فأمرها بالرحيل مع أهلها من أرض القبيلة وهددهم بالقتل فاضطروا للرحيل . وبعد أن ابتعدوا عن أرض القبيلة أخذت الدقيس ترتقي الهضاب لعلّها ترى منازل محبوبها أو حتى تشم الهواء القادم من أرضهم وطال جلوسها فافتقدتها أمها ولما وجدتها سمعتها تنشد قائلة . [poet font="Simplified Arabic,5,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""] أمس الضحى عديت في راس عنقـور= أشـرف على راعي العلـوم الدقاقـه أنا شفـاتي واحـدن من هل الهـور= هـو عشقتـي مـن ناقليـن التفاقـه عوق الظليم اللي تحدر مع الخور= دم القرى يدرج على عظم ساقه هو صار لي عوقٍ وأنا صرت ثابـور= والكـل منـا صـار شوفـه إشفاقـه لعب بقلبي لعبة الغوش بالبور= واومابي أوماي العصاءبالعلاقه غديت أنا لا احدي ولا ابدي ولا اثور= ثناني تثناة الخلوج الوساقه ياونتي ياما بكبدي من الجور= ونت ضعيفٍ ضاهدينه رفاقه وده سمرقلبي ورا مشة الزور= سمر الحديد اللي جوادا حلاقه [/poet] رقت الأم لمأساة ابنتها فعذلتها بقولها [poet font="Simplified Arabic,5,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]برقٍ يجنب عنك لو كان به نور= بـالك تخليـه لـو ربيعـك شفاقـه تري الرجال بهم تمازيح وغرور= ومن قبل بخصه لا يجي لك عشاقه [/poet] فأردفت الدقيس قائلة [poet font="Simplified Arabic,5,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]من لا أستشارك لا تباديـه بالشـور= ومن لا يـودك نور عينـك فراقـه [/poet] فأصبح هذا البيت مثلاً مشهوراً بين الناس وعموماً لها قصيده قالتها بعد رحيلها طويله ومؤثره ومنها أورد بعض الابيات : تقول [poet font="Simplified Arabic,5,blue,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""] يا الله عسى ماتكره النفس خيره = يا والي الدنيا عليك التدابير اللي فرق بين العشير وعشيره = هو له وأنا ليه ولي المقادير وراك يا (مانع) تبتن بجيره = زودٍ على تلطيخكم بالمعايير أنا ( صلبيه )ولاني نحيره = وانتو نحايركم رقاب المناعير [/poet] الى أخر القصيده __________________ السوالف ملح والمعنى الجزيل = بالمودّه ينصفط بين الغلاه والنشامى كيفهم بُن وهيل = والشحم والعود الازرق والفلاه ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #4 |
ضيف | ![]() |
![]() |
![]() | #5 |
ضيف | ![]() |
![]() |
![]() |
|
أرجو أن يكون ردك على الموضوع بصيغة جميلة تعبر عن شخصيتك الغالية عندنا يا غير مسجل
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة