![]() | |
مركز رفع الملفات ![]() | ||
|
![]() | ![]() |
|
![]() | ![]() |
خيمة مزاين للمواضيع الاسلامية و العامة التي لاتختص بالابل |
آخر المواضيع |
![]() |
| أدوات الموضوع |
![]() | #1 |
![]() | ![]() رائعة من روائع د. عائض القرني يا فخامة الرئيس. عائض القرني على إسرائيل أن تطمئن ولا تخاف من مفاعلات إيران النووية، فلن تكون إيران أغْيَر من العرب على أرض العرب، ولن تكون أحرص على أرض الإسلام من سلالة المهاجرين والأنصار، وما دام العرب عجزوا عن فتح بيت المقدس، فإيران أذكى من أن تورّط نفسها في حرب لا ناقة لها فيها ولا جمل. وبيت المقدس في التاريخ الإسلامي فُتِح مرتين على يد قائدين مسلمين عظيمين صالحين هما: عمر بن الخطاب وصلاح الدين الأيوبي تجمعهما التقوى والزهد والعدل والشجاعة، ولن يفتح بيت المقدس إلا قائد تقي زاهد عادل شجاع، ولا يفتحه قائد جاء على دبابة الاستعمار فلا بد للفتح من نكاح لا سفاح، وفي الحديث الصحيح : "الولد للفراش وللعاهر الحجر "، وغالب الرؤساء تولّوا برتبة عريف، فكان أول مرسوم لهم أن ترقوا إلى رتبة فريق، اقتباساً من الآية (فريق في الجنة وفريق في السعير)، أما الجيوش العربية فغالبها متهيئة للانقلابات في بلادها، فكل دولة عربية في الغالب تتربص بجارتها وتتوعّدها بالويل والثبور، وعظائم الأمور، وغالب الشوارع العامة في الدول العربية مرفوعة فيها أقواس النصر وصور القائد الرمز الملهم الضرورة، حتى أني دخلتُ بلداً عربيّاً، وإذا صورة الرئيس القائد على الجسور وعليه النياشين والنجوم، وعيناه كعيني الصقر، وهو يشير بيده للجماهير كأنه ليث كاسر وتحت قدميه عبارات سر بنا إلى الأمام، يا حبيب الملايين، ويا نصير المستضعفين، مع العلم أن ثلث الشعب من المشرَّدين، والثلث الآخر من المسجونين، والثلث الباقي يبيع الحلقوم والجوارب على طريق السالكين: * وحـدويّون والبلاد شظايـا ـ كل جزء من جسمهـا أجزاءُ * ناصريّون نصـرهم أين ولَّى ـ يوم داست على الخدود الحذاءُ؟ * ماركسيّون والجماهير جوعى ـ فلمـاذا لا يشبـع الفقـراء؟ والعرب مشغولون بذكرى أعياد كبرى، مثل ثورة 7 تموز، يوم أكل الناس قشر الموز، وثورة 9 كانون يوم ذاق الشعب النون وما يعلمون، و5 آب يوم سفَّت الجماهير التراب، وهذه الثورة المجيدة تمّت بمؤامرة لاغتيال الرئيس السابق في آخر الليل، وبهذه الطريقة صار العرب نكرة في المحافل الدولية: * ولا يجوز الابتداء بالنكره ـ ومن أجاز ذاك فهو بقره. والعرب شجعان في الحروب الأهلية أو مع جيرانهم العرب، ففتح وحماس، في كرب وباس، كل يحطّم رأس أخيه بالفاس، وحزب الله وعدنا بنصر الله في القدس، فإذا القتال في بيروت تحت شعار (إذا جاء نصر الله والفتح)، والسودان يفور، من الخرطوم إلى دارفور، كأنه على دافور، وقادة الجهاد السبعة في أفغانستان تقاتلوا في ما بينهم، وكل منهم مجاهد شهيد، وخصمه منافق رعديد، والسلاح العربي غالبه (خردة) انتهت صلاحيته؛ لأنه بيع في عهد برجنيف وبعضه من عهد ديغول، والجماهير تصفّق بمناسبة افتتاح مستوصف في قرية من القرى وفتح طريق مسفلت طوله 3 كم، وكثيرٌ من الشباب عاطل عن العمل بعدما أكمل دراسته إلى رابعة ابتدائي ليلي من محو الأمية، وأخذ كل شاب هراوة بيده، وهم يرقصون ويرددون (الحسود في عينه عود)، وما أدري من هو هذا الحسود الغبي الذي حسد العرب ولم يحسد أهل الاختراعات والاكتشافات، والذين احتلوا المريخ وعطارد بعدما احتلوا البحار والقفار، وأنزلوا حاملة الطائرات (إيزن هور) في مياه الخليج لتحمل مائة طائرة وكل مسمار من مساميرها كتمثال فخامة الرئيس، إذاً فعلى إسرائيل أن لا تخاف حتى يظهر مثل عمر وصلاح الدين؛ لأن الماركة مسجّلة والبضاعة لا بد أن تكون من شركة مكّة الربانيّة النبوية، عليها دمغة: (رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه) تربّوا في (بيوت أذن الله أن تُرفع) وهم من كتيبة (يحبهم ويحبونه) العلامة الفارقة (سيماهم في وجوههم)، والأمة التي رُزِقت عادل إمام سترزق بإمام عادل. الموضوع الأصلي: يا فخامة الرئيس(( للدكتور/ عايض القرني)) || الكاتب: مسعود العماري || المصدر: منتديات مزاين المصدر: منتـديـات مــزايـن dh tohlm hgvzds(( gg];j,vL uhdq hgrvkd)) __________________ |
![]() | ![]() |
![]() | #2 |
عضو مجلس الادارة ![]() | ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #3 |
عضو مجلس الادارة ![]() | ![]() وامعتصمااااااااااااااااااااااااه |
![]() | ![]() |
![]() | #4 |
عضو ![]() | ![]() كما نشكر الأخ/ مسعود العماري على هذا النقل.. جل ما ذكره د/ عايض يقارب للصحة في كثير منه.. حيث أن همنا نحن العرب في كيفية أن نكون أفضل من أشقاءنا ليس بالعلم والتقدم عليهم بل في تكسير هممهم والبحث عن كل ما من شأنه إنقاصهم دون أن نسعى في التقدم عليهم بالعلم والعمل.. ولكن ألا تلاحظون أن دكتورنا الغالي وقع في نفس الخطأ الذين نقع فيه جميعاً وهو جلد وتشريح في أمتنا وتهبيط هممها!!!! الأخوة الأعزاء وددت أن أطرح لكم بمناسبة فترة الامتحانات هذه الأيام كيفية إبداعنا في تحبيط أبناءنا من خلال هذا المثل البسيط وقس على ذلك.. فمثلاً (عندما يأتينا أبناءنا بشهادة النجاح وتقديره (جيد جداً) وقد بذل من أجل ذلك جهده وطاقته ولكل منا طاقه.. نقول له مبروك النجاح بابا بس ليش ما جبت (ممتاز).. صحيح أن الطموح للأعلى هو مطلب الجميع ولكن لايكون بهذه الطريقة ولا تكون في هذا الوقت وهو فرح بالنجاح.. واعتقد أن الأجدر بنا تشجيعه ومكافأته وخلال السنة القادمة نذكره بما حققه في العام الماضي ونطلب منه السعي لتحقيق نفس النتيجة.. وسوف نجد في النهاية أنه سيجتهد لتحقيق أكثر مما نطلب منه.. والله الموفق.. أخوكم ومحبكم/ تركي العتيبي.. |
![]() | ![]() |
![]() | #5 |
عضو مميز ![]() | ![]() جزاك الله خيرا يا اخ مسعود عالموضوع الطيب |
![]() | ![]() |
![]() | #6 |
عضو فعال ![]() | ![]() ولله درك يابو محمد وشكرًا __________________ ] ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #7 |
عضو شرف مجلس الادارة ![]() | ![]() ولا هان الشيخ عايض القرني وألف شكر للأخ تركي العتيبي على مداخلته الراقية والسليمة والتي أؤيده فيها تماما أخوكم __________________ العمر رحله والليالي ركايب=خطواتنا قدام لا يمكن تعود نأخذ من الدنيا دروس وتجارب=والله يجمّلنا مع كل مردود |
![]() | ![]() |
![]() |
|
أرجو أن يكون ردك على الموضوع بصيغة جميلة تعبر عن شخصيتك الغالية عندنا يا غير مسجل
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة