![]() | |
مركز رفع الملفات ![]() | ||
|
![]() | ![]() |
|
![]() | ![]() |
عيادة مزاين البيطرية التغذية وأمراض الإبل وطرق العلاج الطبية والشعبية |
آخر المواضيع |
![]() |
| أدوات الموضوع |
![]() | #1 |
عضو ![]() | ![]() التهاب المنخر والجيوب الأنفية Rhinitis and Sinusitis تعريف : إن التهاب الأنف يمكن أن يحدث بصورة منفصلة ومستقلة عن الجيوب الأنفية ولكن في أغلب الأحيان تمتد الإصابة من الأنف إلى المنطقة المجاورة مسببة التهاب الجيوب الأنفية العامل المسبب : أهم مسببات هذه الحالة في الإبل هو وجود الأجسام الغريبة في المنخرين مثل الغبار أو الحبوب ، وكذلك نتيجة الإصابة ببعض الطفيليات مثل نغف الأنف Cephalopina titillator أو المنشقة المنخرية Schistosoma nasalis وفي بعض الأحيان نتيجة الإصابة بالأمراض الفيروسية ، ويعتبر البرد والتقلبات الجوية المفاجئة من أهم العوامل المهيئة لحدوث حالات التهاب المنخر والجيوب الأنفية . الأعراض السريرية : يعد احمرار واحتقان الغشاء المخاطي للمنخرين مع وجود إفرازات أنفية من أهم الأعراض السريرية لحالات التهاب المنخر ، وقد يحدث انسداد للمجاري التنفسية مما يؤدي إلى سماع أصوات شخير عند مرور الهواء عبر القنوات التنفسية ، وقد يترافق ذلك مع مضاعفات مثل التهاب الحنجرة مما يسبب صعوبة في البلع مع ألم في منطقة البلعوم . التشخيص : يعتمد التشخيص على الأعراض السريرية ، وكذلك بواسطة فحص المسح المنخرية لعزل الجراثيم والفطريات ، وكذلك يمكن مشاهدة اليرقة لطفيلي نغف الأنف للإبل . العلاج : يعتمد العلاج على معرفة العامل المسبب ، فإذا كان المسبب نغف الأنف يفضل إعطاء: الإيفرمكتين (Ivermectin) بجرعة 0.2 ملغ لكل 1 كغ / تحت الجلد ، ، ونكرر العلاج ثانية بعد مرور أسبوعين . وإذا كان السبب جرثومياً فيفضل إعطاء المضادات الحيوية ، وفي حالة التهاب المنخر التحسسي (allergic) فيفضل إعطاء الهيستامين كما يفضل تحسين الظروف البيئية . التهاب الحنجرة Laryngitis تعريف : التهاب الحنجرة هو حالة مرضية تصحب التهاب البلعوم والرغامى وخصوصاً إذا كان العامل المسبب خمجياً . العامل المسبب : التعرض للبرد الشديد كما هو الحال عند سقوط الثلج المفاجئ ، أو بسب تجريع الإبل أدوية مخرشة وبطريقة غير صحيحة ، كما أن امتداد الخمج الذي يصيب القصبات والرغامى يمكن أن يؤدي إلى التهاب الحنجرة . الأعراض السريرية : يبدأ التهاب الحنجرة بسعال متكرر ومؤلم ، ويترافق ذلك مع إفرازات مخاطية من المنخرين ، مع صعوبة بالبلع وصعوبة بالتنفس مع ارتفاع بسيط بدرجة الحرارة ، وعند جس منطقة الحنجرة يحدث سعال وألم ، وعند الفحص العيني للحنجرة نلاحظ احتقان الأغشية المخاطية مع وجود بقع نزفية مغطاة بنضحة مخاطية قد تتحول إلى مخاطية قيحية . التشخيص : ويعتمد على عزل الجراثيم المسببة للمرض من منطقة الحنجرة . العلاج : يفضل إعطاء المضادات الحيوية مثل مركبات السلفا والمضادات الحيوية ، كما يمكن إعطاء مهدئات السعال . مرض الالتهاب الرئوي في الإبل Pnemonia تعريف : وهو مرض يصيب الإبل وخاصة المواليد الصغيرة (الحيران) ويعرف بمرض النخار أو (القشرة) وهو المرض نفسه الذي يسمى مرض ذات الرئة والقصبات Proncho pnemonia وقد تصل نسبة الموت إلى (30%) من الحيران المصابة . الأسباب والعوامل المساعدة : إن أهم الأسباب المؤدية لحدوث المرض هي : 1- البرد ، حيث تزداد الإصابة في فصل الشتاء . 2- الرطوبة الزائدة والرعاية السيئة . 3- استنشاق هواء ملوث بالغبار والجراثيم التي تسبب الالتهاب الرئوي مثل (المكورات العنقودية ، الستربتوكوكس ، ..) . 4- دخول مواد غذائية عن طريق القصبات في الرئتين خطاً إما من الفم مباشرة أو عن طريق الكرش عند القيء أحياناً . 5- الطفيليات مثل ديدان الرئة والفطريات مثل فطر الرشاشية ، والحمات مثل الحمات الغدية وحمة الأنف (Rhinovirus) . ومن أهم العوامل المساعدة : التعب والإجهاد ، والجوع وضعف مقاومة الحيوان العامة بسبب سوء التغذية ، وربط القسم العلوي من الرقبة بالحبل لمدة طويلة كما أن العمر له دور بذلك ، والمواليد الصغيرة أكثر عرضة للإصابة من الكبيرة . كذلك فإن بعض الأمراض البكتيرية مثل مرض الباستوريللا تؤدي للإصابة بالمرض . الأعراض : نتيجة لالتهاب أجزاء من الرئتين والتهاب القصبات ، ينتج سائل مصلي ويتجمع في الأسناخ الرئوية والقصيبات والقصبات الهوائية ، وتظهر على البعير المصاب الأعراض التالية : ارتفاع في حرارة الجسم وضيق في التنفس وانعدام الشهية واحتقان الأغشية المخاطية وسيلان أنفي مخاطي أو مخاطي قيحي مع ظهور السعال وبشكل عميق ومؤلم . وعند الاستماع للصدر يمكن سماع نضحة تنفسية غير طبيعية في الممرات الهوائية ومن خلاله يمكن أن نقرر شدة الإصابة ومرحلة تطور الالتهاب . التشخيص : ويعتمد على عزل العامل المسبب وذلك من خلال مشاهدة اليرقة الأولى في البراز عند الإصابة بديدان الرئة ، أو بعزل الجراثيم أو الفطريات على الأوساط الزرعية المختلفة ، كذلك بفحص الدم حيث نجد ارتفاع في عدد الكريات البيضاء (العدلات منها) في حين يحدث انخفاض في عدد الخلايا اللمفاوية عند الإصابة ببعض أنواع الفيروسات . عند الاشتباه بمرض السل نجري اختبار السلين ، ومن الصعب التفريق بين التهاب الرئتين والتهاب القصبات ولكن من السهل التفريق بين مرض التهاب الرئتين العادي المسمى (بذات الرئة والقصبات) ، ومرض الالتهاب الفبريني للرئتين حيث يتميز الأخير بوجود تكبد في بعض أجزاء الرئتين . العلاج والسيطرة : يجب عزل البعير المصاب والاهتمام به وبراحته وتنظيف منخاريه وتقديم الغذاء الجيد وإعطاءه منقوع الشعير أو الذرة مضافاً إليه الملح بكثرة ، أما المعالجة الدوائية فتتم بإعطاء المضادات الحيوية وكذلك استعمال مركبات السلفا ويجب معالجة السعال بإعطاء المسكنات كما نعطي مخفضات الحرارة كما نعطي الفيتامينات وخاصة فيتامين (ج) بمقدار / 1غ / باليوم للكبار ونصف الجرعة للصغار تحت الجلد ، ونعطي منشطات للقلب ونحقن المنشطات العامة كالجلوكوز 5% . منقول للفائدة المصدر: منتـديـات مــزايـن Hlvhq hg[ih. hgjktsd g]n hgYfJJJg |
![]() | ![]() |
![]() | #2 |
مجموعة التكريم ![]() ![]() | ![]() ومرحبا فيك وإن شاءالله تفيد وتستفيد معنا في هذا المنتدى </B></I> |
![]() | ![]() |
![]() | #3 |
مراقب عام عضو لجنة تحكيم الوضح ![]() | ![]() يعطيك العافيه __________________ قال تعالى بسم الله الرحمن الرحيم ((فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِين َ وَيَجْعَل لَّكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَل لَّكُمْ أَنْهَارًا)).. اذن الاستغفار سبب لنزول المطر الاستغفار سبب لمسح الذنوب الاستغفار سبب للرزق والمال الاستغفار سبب للحصول على الذرية الاستغفار سبب للحصول على النعيم أستغفر الله العظيم واتوب اليه صفحتي في تويتر aaalshitwi@ ![]() صفحتي في تويتر aaalshitwi@ |
![]() | ![]() |
![]() |
|
أرجو أن يكون ردك على الموضوع بصيغة جميلة تعبر عن شخصيتك الغالية عندنا يا غير مسجل
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
تعليمات المشاركة