احب اقدم لكم هذه القصيده لشاعر : مرزوق عيسى الميموني المطيري
واتمنى انها تعجبكم
يامرحبـا والقصـيـد يـزيـن فــي حـلـه
يامرحبـا فــي مطـيـر وفــي عوانيـهـا
يقولهـا الـي نــواد الشـعـر طـبـع لــه
في مزاين النـوق يـوم النـوق نغليهـا
عـداد نــاش السـحـاب وعــد ماهـلـه
في الديره الي ينومـس فعـل راعيهـا
بـيــن المتـايـيـه بـيـتــه كــــلٍ يــدلــه
شيـخٍ تعلـى المـراجـل مــن معاليـهـا
سلـمٍ لجـده وابــوه وهــو سـلـم لــه
مـاغـيـرتــه الـسـنـيــن ولا يـخـلـيـهــا
المرجلـه مـن شـرار وجــاي ورث لــه
تــــاجٍ لـبـسـهـا وزاهـيـتــه زاهـيــهــا
والـي تبـرع بغالـي المـال شـكـر لــه
عـادات ربعـي غــوال الـمـال تهديـهـا
ميمـون ربعـي تعـقـد الــراي وتحـلـه
وافعـالـهـم مـاضـيـه مـحــدٍ بغـاويـهـا
كـم فرقـو فـي يديهـم خـل مـن خلـه
وكم شيخ قومٍ سهوم الموت يشكيها
علـيـه عـكـف النـسـور تـحـوم وتـلــه
شهـب الضـواري تعشيـبـه ضواريـهـا
مـن دون شعـلٍ بـكـار وسمـهـا هـلـه
كـن الذهـب فـي وبرهـا نـابـت فيـهـا
اذيـالـهــا شــبــر والارقــــاب مـنـتـلـه
والــوجــه مـزيـونــةٍ لــــدة لـغـالـيـهـا
هزع عـراقـيـبـا كـمـقـضـب الــدلــه
ومـغـنــجٍ كــــن راعـيــهــا يـخـالـيـهـا
لـيــا نـدبـهـن بـعــال الـصــوت لـدلــه
تــروج لــه روجـــة الـلــي تورامـيـهـا
روجـة خريـش القطـا مـن وابـلٍ زلــه
مـذيــره واشـهــب الـبــارود حـاديـهـا
والا المغاتـيـر دونــه سيـفـنـا نـسـلـه
نرعابـهـا بالـخـطـر نـتـبـع مشاهـيـهـا
ابطـونـهـاضـمـرٍوظـهـورهـا تــــلـــــه
هـزعٍ سنـادٍ كـمـا اليـاقـوت غاشيـهـا
والشـقـح معـنـا لـهـا تـاريـخ ومـدلــه
مدلهـيـنـه وحـنــا الـشـقـح اهـالـيـهـا
شقـحٍ كمـا مزنـة مــن فوقـهـا ضـلـه
مـزنٍ تحـدر خشـومـه مــن مناشيـهـا
سـودٍ قراهـا ودغـم اخشومـهـا يبـلـه
مافـيـه نـاقـه مـــع الـعـالـم تحالـيـهـا
والصفـر معنـا تهيـل القـلـب وتشـلـه
دبـس سـهـاف طــوالٍ تبتـحـل فيـهـا
الوانـهـا بـيـن صـفـر وبـيــن مشـعـلـه
ومخـضـبـات تـقــول انــــك محـنـيـهـا
مـن دونهـا يرجـع الطمـاع فــي غـلـه
يـــروغ قـلـبـه لـيـاجـا يـــوم طـاريـهـا
ولا المجـاهـيـم لـيــلٍ داجـــي كــلــه
ســودٍ سـهـافٍ حــدادٍ روس اذانـيـهـا
ارقـابـهــا نــحــلٍ واوبــارهــا صــلـــه
قــورٍ غشـاهـا الـظـلام ولــج داجيـهـا
هــذي وصـايـف دبشـنـا دقــه وجـلـه
ووصافـهـا الباقـيـه مـانـي بمحصيـهـا
وحامينـهـا يــوم كــلٍ يحـتـمـي بـلــه
كــم واحــدٍ كــد جدعـنـا عـنـد تاليـهـا
مـن فـوق قـبٍ عليهـا عـيـال عـبـدلله
در الـعـشـايـر ودر الـخـلــف غـاذيـهــا
مـع دربنـا يرجـع الطـمـاع فــي غـلـه
عكـف المخالـب ليـا جاعـت نعشيـهـا
تشهد لنا في الجزيـره كـل خلـق الله
وتشهـد لنـا نجـد واللـي ساكـنٍ فيهـا
وافعـال الاجـواد مانلـحـق بـهـا خـلـه
الـنـاس كــلٍ فـعـولـه يفـتـخـر فـيـهـا
وصـلاة ربـي علـى المبعـوث بالمـلـه
عـــداد ذار الهـبـايـب فـــي مـذاريـهـا
rwd]i td ,wt hghfg gahuv lv.,r udsn hgl'dvd