لاهنت يانايف على المقطع والوافي على قولتك غني عن التعريف والبعير اللي ما كل يظفر بهداده سوا به منتج ولا ماهو منتج وراعيه اذا ماهو بسامح به محرم نفسه من الاجر اللي ماهو متاع الدنيا الزايل ودك ان البعير المنتج ما الناس يتشفقون هداده وربع راعيه يفرحون اذا جا مجال السوالف فيه وفي راعيه ماهوب يتهربون من موضوعه لانهم مايبون يقولون مانعه ولا يقدرون يقولون سامح بالضراب ودك دايم ان البعير الطيب راعيه اطيب منه __________________ |