وعلينا أن نعود ألستنا بذكر الطيب والدعاء مثل اللهم إهد الحزب الفلاني مثل ما فعل الرسول صلى الله عليه وسلم فقال عندما طرد وأدمي قال اللهم إغفر لقومي فإنهم لا يعلمون وعندما أتاه الطفيل بن عمرو الدوسي من قومه ولقي منهم الصد والإعرض عن دعوته فقال اللهم إهد دوسا وإتي بهم قالها ثلاثا وأما الآن يحصل حتى من أهل الخير قليلي العلم عندما يذكر عنده القوم الفلاني يتسارع ولا يتورع باللعن والسباب والشتم وهذا مخالف لهدي النبي صلى الله عليه وسلم موضوعك جميل أخي خالد ونافع ومفيد وبيض الله وجهك وتسلم يالغالي __________________ لا ما علي لو دموع عيني هماليل * * * * الموت دمع القلب لا صار همال |