السلام عليكم . شكراً على طرح هذا الموضوع . اولاً : أنا أعتقد بإن هذا الموضوع له إجابه واحده لاتحتمل أكثر من ها الإجابه . وهي أنا كل شي في هذه الدنيا مهما كانت قيمته أو حاجة الناس له . فهو كل ما قل أو ندر وكان هناك طلب عليه يكون هناك أرتفاع في سعره . يعني بدايات عهد العوده للأبل وهواية أقتنائها وأذكر كانت هذي أيام الأزمه وبعدها بسنه أو بسنتين كانت تشرى الأبل الطيبه ومن سلالات طيبه بخمسة وأربعين ألف إلى خمسين ألف وكان وين ألي يدفع أكثر من ها الأرقام لأن الزين واجد ولا فيه دافع كثير يعني قبل المزاينات وبعد بدايات المزاينات صارت الناس تشتري ومعنى الشراء هنا بعضه لحب أقتناء النوادر وحب التضاهي وحب روح المنافسه ولا كل الأبل تسمى ناقه وبعير . ولكن أرتفعت الأسعار تدريجياً وصلت إلى مئه ثم إلى ميتين وإلى ثلاث ميه وثبتت يمكن قبل سنتين أو تراوحت على ثلاث ميه وأربع ميه طبعاَ هذي الأسعار ماتنطبق على الفحول لأن الفحول أسعارها خاصه لندرة أنتاج الفحول الطيبه . وبعد ما أحتدمت المنافسه ودخول فئات الثلاثين والخمسين وقبلها الميه والنخبه . أحتدم الشراء من كل فئات المجتمع المحبين للبل . كلاً على حسب قدرته الماديه . فقل الزين وندر عند أهله ولاحظنا صارو أهل الفئات الي التنافس بينها على أشده صارو يشترون من بعضهم بعض لندرة (الأبل النوادر ) وهنا أقصد بالنوادر يعني ماهو الزين بس لأن المنافسه قويه جداً .يعني صار بديهي يرتفع الزين لإسعار قوية وخيالية لندرته وعدم حاجة البائع خصوصاً إذا قلنا أنهم يشترون بعضهم من تجار وهل مزاين يعني ماهو بايعها إلى إذا جابت سعر يغري ولا يخليها مع أمهاتها . وأيضاً دخول أهل المزاين خاصة الملاك الكبار في حركة البيع والشراء وصارو يشترون من البدوي إذا كانت نادره ويشارك بها وإذا جابت سعر قوي جداً باعها . وأيضاً لتطور النظر عند كثير من الملاك وصارو مايدخل في نظرهم الا النوادر وصارو يبحثون عن تناسق المطيه واكتمال زينها من عرقوبها إلى سبالها . عكس البدايات كانو يبحثون على زين الوجه . أرجو ان تحليل الشخصي المتواضع يكون في شي من الصواب وهي تعبر عن وجهة نظري الخاصه فقط . وكلاً ورأيه والله يوفق الجميع لما يحبه ويرضاء . (الألماس ليش اسعاره بمئات الملايين لندرته ولا مثله مثل أي قطعه على وجه الأرض يعني وش رخص النحاس وهو أعلى سعره ). ودمتم بألف عافيه . |