مرحباً مليون ولا يكفون يا بوثامر .. جهد جبار وبادرة أكثر من رائعة منك يا بوثامر ولكن كل ما نعمله خدمة لهذا الموروث فهو قليل لأنه يستحق ويستحق منا الغالي والنفيس . وبيض الله وجهك يابوثامر مرة ثانية وثالثة . والموقع هدية لرجل يستحق أكثر من ذلك بكثير . ولكم تقديري .. أبو عبدالرحمن __________________ |